تعيش معتمدية رمادة من ولاية تطاوين اليوم على وقع اضراب عام ومسيرة شعبية دعا اليها الاهالي كخطوة ازاء ما أسموه « تجاهلا من قبل السلط الجهوية والحكومة لمطالبهم التنموية »، ودفاعا عن الحظوظ التنموية لمعتمديتهم التي يعتبرونها اكبر منتج للبترول وتحتوي في المقابل على اعلى نسبة بطالة وتهميش، وفق تعبيرهم.
المصدر:الإذاعة الوطنية