تحيي تونس اليوم الذكرى 33 للعدوان الصهيوني على مقر القيادة العامة لمنظمة التحرير الفلسطينية في حمام الشط والذي خلف 68 شهيدا من بينهم 18 تونسيا علاوة على أكثر من 100 جريح بين تونسيين وفلسطينيين.
وتعد هذه الذكرى مناسبة لتجديد دعم التونسيين للشعب الفلسطيني في حقه المشروع لاستعادة أرضه وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.