قررت وزارة الشؤون الدينية اتباع ما وصفته بكافة السبل القانونية لوضع حدّ لما اعتبرته ظاهرة « استهداف لها ولموظفيها وإطاراتها المسجدية، ومس من كرامتهم بالتعرض إلى معطياتهم الشخصية والعائلية »، عبر صفحات الفايسبوك.
واوضحت في بلاغ أنها ستعمل على « التعرف على من يقف وراءها واتخاذ الإجراءات الملائمة لمن أخل بواجب التحفظ، في صورة علاقة هذه الصفحات بمنظوري الوزارة ».